ما تشاهدونه الآن هي هجرة السرطعون الأحمر بأعداد تتجاور الـ150 مليون واحداً، وذلك في موسم تكاثرها السنوي، وذلك أثناء إنتقالها من جزيرة كريسماس الصغيرة التي تتبع إستراليا إلى السواحل.
ويتجه المواطنين إلى العيش جنباً إلى جنب بجوار هذه الأعداد المهولة التي
تهاجرسنوياً، وذلك في بداية موسم الأمطار في البلاد في شهر "نوفمبر".
وتنطلق ملايين السرطعونات الحمراء إلى الشواطيء للإفراج عن البيض في البحر، فعلى مدار 18 يوماً تظل المدن الإسترالية بهذا الشكل ويضطر المواطنين إلى الإنتقال وممارسة حياتهم الطبيعية.
الرحلة مليئة بالصعوبات بدءاً من المشي لمسافات طويلة للغاية، والتحرك في اتجاه الساحل، مروراً بتسلق الجبال العالية التي قد يتساقط من عليها العديد من السرطعونات التي قد تلقى حتفها أثناء الهجرة، أو من خلال التعرض لفترة طويلة للشمس أثناء السير.
ويقوم الذكور بحفر الجحور على المناطق الساحلية ليحدث التزاوج بعدها مع الإناث التي تضع البيض على مدار 3 أيام من التزاوج، وتختار الجحور الرطبة لتجلس فيها حتى فقص البيض لمدة من 12:13 يوماً.
ويفضل السرطعون الأحمر الصغير بعد اليوم التاسع من الولادة البقاء في الجبال الصخرية، ولكن يفضل بعضهم التواجد تحت أغصان الأشجار وعلى الحطام الأرضية في الغابات، وذلك في السنوات الثلاثة الأولى في حياته.
ما تشاهدونه الآن هي هجرة السرطعون الأحمر بأعداد تتجاور الـ150 مليون واحداً، وذلك في موسم تكاثرها السنوي، وذلك أثناء إنتقالها من جزيرة كريسماس الصغيرة التي تتبع إستراليا إلى السواحل.
ويتجه المواطنين إلى العيش جنباً إلى جنب بجوار هذه الأعداد المهولة التي
تهاجرسنوياً، وذلك في بداية موسم الأمطار في البلاد في شهر "نوفمبر".
وتنطلق ملايين السرطعونات الحمراء إلى الشواطيء للإفراج عن البيض في البحر، فعلى مدار 18 يوماً تظل المدن الإسترالية بهذا الشكل ويضطر المواطنين إلى الإنتقال وممارسة حياتهم الطبيعية.
الرحلة مليئة بالصعوبات بدءاً من المشي لمسافات طويلة للغاية، والتحرك في اتجاه الساحل، مروراً بتسلق الجبال العالية التي قد يتساقط من عليها العديد من السرطعونات التي قد تلقى حتفها أثناء الهجرة، أو من خلال التعرض لفترة طويلة للشمس أثناء السير.
ويقوم الذكور بحفر الجحور على المناطق الساحلية ليحدث التزاوج بعدها مع الإناث التي تضع البيض على مدار 3 أيام من التزاوج، وتختار الجحور الرطبة لتجلس فيها حتى فقص البيض لمدة من 12:13 يوماً.
ويفضل السرطعون الأحمر الصغير بعد اليوم التاسع من الولادة البقاء في الجبال الصخرية، ولكن يفضل بعضهم التواجد تحت أغصان الأشجار وعلى الحطام الأرضية في الغابات، وذلك في السنوات الثلاثة الأولى في حياته.