قامت السلطات الصينية والسكان بإزالة طحالب خضراء جرفتها المياه الى الشاطئ فى سبتمبر العام الماضى وهذا المنظر اول مره يبدو لنا بهذا الشكل الغريب حيث امتدت هذه الطحالب على طول 170 ميلا (440 كيلومترا مربعا ) من السواحل الجنوبية ل مدينة تشينغداو الصينية.
ونرى العديد من البحيرات المحاط بها صحراء لونها أصفر، فالشكل وقتها يكون مألوفاً ، أما في حالة اللون الأخضر فيصبح أمراً غريباً لم نشاهده من قبل، ولكنه بالفعل شكلاً رائعاً.
المراكب تسير على الشواطيء الخصراء كما لو كانت تسير على حشائش خضراء أو أنها مراكب بلاستيكية موجودة داخل أحد المدن الخيالية التي تسير فيها السيارات على الماء والمراكب على الأراضي الصلبة.
وتتصف الطحالب باحتوائها على لزوجة عالية الأمر الذي يجعلها تعلق في المراكب أثناء سيرها في المياه، ولكنها لا تعيق حركة المركب المنطلق في البحر الأخضر.
ومن منطلق أن الصين تأكل جميع الكائنات البحرية، فمن المتوقع أن يتم استغلال هذه الطحالب الخصراء المنتشرة على سطح المياه في عمل "شوربة الطحالب الخضراء" لتضارب شوربة الضفادع الفرنسية الأغلى في العالم.
المنظر رائع وغريب في آن واحد حيث تشعر وكأنك تشاهد فيلم "آليس في بلاد العجائب"، وذلك لمن لا يعرف سر الخضرة المنتشرة على المياه، وظن أنها حديقة صينية.
ويبدو أن الفكرة التي طرحناها في الأعلي من جمع للطحالب بدأت في التنفيذ
وبما أنك في الصين فتوقع أن يتم الاستغلال الأمثل لهذه الطحالب الخضراء إن لم تستهلك كمادة غذائية، فسوف يتم إعادة إنتاجها مرة أخرى لتستخدم في إنارة الشوارع أو إدخالها في إنتاج الطاقة بشكل عام.
ونرى العديد من البحيرات المحاط بها صحراء لونها أصفر، فالشكل وقتها يكون مألوفاً ، أما في حالة اللون الأخضر فيصبح أمراً غريباً لم نشاهده من قبل، ولكنه بالفعل شكلاً رائعاً.
المراكب تسير على الشواطيء الخصراء كما لو كانت تسير على حشائش خضراء أو أنها مراكب بلاستيكية موجودة داخل أحد المدن الخيالية التي تسير فيها السيارات على الماء والمراكب على الأراضي الصلبة.
وتتصف الطحالب باحتوائها على لزوجة عالية الأمر الذي يجعلها تعلق في المراكب أثناء سيرها في المياه، ولكنها لا تعيق حركة المركب المنطلق في البحر الأخضر.
ومن منطلق أن الصين تأكل جميع الكائنات البحرية، فمن المتوقع أن يتم استغلال هذه الطحالب الخصراء المنتشرة على سطح المياه في عمل "شوربة الطحالب الخضراء" لتضارب شوربة الضفادع الفرنسية الأغلى في العالم.
المنظر رائع وغريب في آن واحد حيث تشعر وكأنك تشاهد فيلم "آليس في بلاد العجائب"، وذلك لمن لا يعرف سر الخضرة المنتشرة على المياه، وظن أنها حديقة صينية.
ويبدو أن الفكرة التي طرحناها في الأعلي من جمع للطحالب بدأت في التنفيذ
وبما أنك في الصين فتوقع أن يتم الاستغلال الأمثل لهذه الطحالب الخضراء إن لم تستهلك كمادة غذائية، فسوف يتم إعادة إنتاجها مرة أخرى لتستخدم في إنارة الشوارع أو إدخالها في إنتاج الطاقة بشكل عام.